نتائج البحث: السينما المصرية
في المدينة الملونة بالأبيض والأزرق، التقى شعراء العالم في مهرجان سيدي بوسعيد، وكان البحر الشاهد، وحارس الإبداع، ونشأ حوار الأجيال والاحتكاك بين الثقافات هناك، فالتقى فيه شعراء من العالم الغربي والشرقي، ما أتاح المجال لتبادل التجارب والخبرات بتخطي الحواجز.
يمكن القول إن الحوار المسهب الذي أجرته "المجلة الأدبية" الفرنسية مع ألبير قصيري في عددها رقم 325 الصادر في تشرين الأول/أكتوبر 1994، وثيقة مهمة للغاية عن مسيرة وحياة وأفكار هذا الكاتب غريب الأطوار، وغريب الأفكار أيضًا. هنا ترجمة لهذا الحوار.
واصلت عين الكاميرا بالسينما المصرية، منذ بداياتها، رصد المرأة الأنثى، وليس المرأة كحضور حقيقي، فباستثناء موجة الأفلام الرومانسية التي طغت على السينما ببداياتها، وبعض الأفلام الجادّة، فإن أغلب الأفلام تعاملت مع المرأة من خلال إبراز مفاتنها على حساب روحها ومضمونها.
يأتي كتاب "مُهندس البهجة: فؤاد المُهندس ولا وعي السينما" للباحث المصري وليد الخَشَّاب في إطار مشروع أكبر يهدف إلى دراسة الكوميديا بجدية ومنهجية وأكاديمية، لأن الكوميديا أحد الفنون التي يمكن عبرها فهم المجتمع والتاريخ السياسي والثقافي لبلد، أو أمة.
ولدت جاذبية الفنان عادل السيوي النجومية المصرية عام 1952. درس شابًا الطب والجراحة، تخللتها سنة واحدة فنية، كانت كفيلة بهجرته مهنته الأولى وتكريس تفرغه للوحة والكتابة الفنية بمستوى رقي موهبته اللونية والخطية.
لعل أهم ما يميز يوسف شاهين ويجعله حالة استثنائية على مستوى تاريخ السينما العربية عمومًا، أنه ظل يمارس التجريب في الأسلوب والمضمون والرؤية، منذ فيلمه الأول: "بابا أمين" 1950 حتى فيلمه الأخير: "هي فوضى" 2007.
رحل عن عالمنا في آذار/ مارس 2024 الكاتب الكويتي ورائد الكمبيوتر في العالم العربي محمد الشارخ. والشارخ هو مؤسس شركة "صخر" التي تعنى بالكتابة العربية على الكمبيوتر. هنا، عرض وافٍ لمجموعته القصصية "عشر قصص".
منذ نهاية العام الماضي، بدأ الإعلان عن قرب طرح دُفعة جديدة من الأفلام المصرية التجارية في دور العرض. بعضها كان مُثيرًا للتفاؤل وربما للحُلم، لأننا رأينا للمرة الأولى منذ وقت طويل، النجمات يعدن لتصدر أفيشات الأفلام المعروضة في الشوارع.
يعتبر مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة واحدًا من أقدم وأهم المهرجانات النوعية السينمائية في المنطقة العربية. على مدار أسبوع، احتفل المهرجان بنسخته الخامسة والعشرين والتي دارت فعاليتها في الفترة من 28 فبراير/شباط وحتى الخامس من مارس/آذار الجاري.
"اجعلوا الرسم مصدر متعة لكم، ليصبح الكتاب أداة فرح وبهجة، وأحبوا ما تقومون به، فالحب رسالة سامية تنطلقون عبرها إلى عوالم النقاء والسمو. اللوحة هي حلمي، راحتي وحريتي، أملي وألمي، فيها إنسانيتي". هذا ما صرحت به الفنانة التشكيلية، لجينة الأصيل.